المحتوى انتقل إلى
  • Français
  • e-taqafa.ma
  • e-madrassa
  • Youtube
  • Youtube
مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارجمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • المؤسسة في سطور
    • نصوص تشريعية
    • قيمنا
    • الهيكل التنظيمي
  • البنيات
    • التربية والتعدد الثقافي
      • تقديم بنية التربية والتعدد الثقافي
      • المهام
    • المسـاعــــدة القـــانونية
      • تقديم بنية المساعدة القانونية
      • المهام
    • الفن، الثقافة والتواصل
      • تقـديـم بنية الفن، الثقافة والتواصل
      • المهام
    • التعاون والشراكة
      • تقـديـم بنية التعاون والشراكة
      • المهام
    • الإنعاش الاقتصادي
      • تقـديـم بنية الإنعاش الاقتصادي
    • البحث والتوثيق
      • تقديم بنية البحث والتوثيق
      • المهام
  • صوت وصورة
    • مكتبة الفيديو
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • المؤسسة في سطور
    • نصوص تشريعية
    • قيمنا
    • الهيكل التنظيمي
  • البنيات
    • التربية والتعدد الثقافي
      • تقديم بنية التربية والتعدد الثقافي
      • المهام
    • المسـاعــــدة القـــانونية
      • تقديم بنية المساعدة القانونية
      • المهام
    • الفن، الثقافة والتواصل
      • تقـديـم بنية الفن، الثقافة والتواصل
      • المهام
    • التعاون والشراكة
      • تقـديـم بنية التعاون والشراكة
      • المهام
    • الإنعاش الاقتصادي
      • تقـديـم بنية الإنعاش الاقتصادي
    • البحث والتوثيق
      • تقديم بنية البحث والتوثيق
      • المهام
  • صوت وصورة
    • مكتبة الفيديو
لقاءات
امينة-المكاوي

لقاء مع الدكتورة الأنثروبولوجية أمينة المكاوي المقيمة بالمكسيك

أمينة المكاوي: أطمح إلى خلق علاقات وطيدة بين المغرب والمكسيك في مجال البحث العلمي
أمينة المكاوي دكتورة مغربية مكسيكية تحمل على عاتقها قضايا العلوم الإنسانية والاجتماعية من خلال دراسات ميدانية عميقة من أجل فهم الظواهر التي ترتبط بالإنسان. من المغرب كانت البداية وفي المكسيك رسمت طريقها ونالت تقديرات من السلطات المكسيكية التي كلفتها بمجموعة من الأبحاث الدقيقة لدراسة مجموعة من القضايا التي تهم المجتمع المكسيكي.

م ح ث: من هي أمينة المكاوي؟ وما هو مسارك الأكاديمي؟
أمينة المكاوي: ولدت في وادي زم سنة 1977 وأنحدر من أبي الجعد، واليوم أحمل الجنسية المكسيكية. بدأت تعليمي الأولي بالكتاب ومدرسة مولاي يوسف، ثم التحقت بإعدادية محمد الخامس بأبي الجعد وثانوية الفرابي حيث حصلت على شهادة البكالوريا. بعد ذلك تابعت دراستي الجامعية في كلية الآداب بالرباط، تخصص الفلسفة وعلم النفس وعلم الاجتماع. كما عملت مع منظمات دولية كمنسقة مشاريع، مما صقل تجربتي الميدانية. بفضل هذه المسيرة الأكاديمية والمهنية الغنية، التحقت سنة 2013 بكلية الآداب بجامعة محمد الخامس كأستاذة مؤهلة، قبل أن انتقل للمكسيك للالتحاق بزوجي.

م ح ث: ما الذي جذبك للعيش والدراسة والعمل في المكسيك؟
امينة المكاوي: اختياري للمكسيك لم يكن فقط بدافع أكاديمي أو شخصي، بل كان قرارا نابعا من وعي عميق بأهمية تجديد أدوات العلوم الاجتماعية والانفتاح على تجارب ثقافية وإثنية متعددة. وجدت في المكسيك مختبرا حيا للتفاعل بين النظري والميداني، وبين المحلي والعابر للقارات. لقد ساعدني هذا السياق في تأكيد قناعتي بأن البحث العلمي الحقيقي هو ذاك الذي ينبع من الواقع ويخترق الحدود التقليدية للمعرفة.

م ح ث: ما هي الموضوعات البحثية التي تعملين عليها حاليا؟
أمينة المكاوي: رغم أن تكويني الأكاديمي ينتمي إلى مجال الدراسات العابرة للأوطان، فإن تجربتي العملية التي بدأت منذ التحاقي بالجامعة، خصوصاً في العمل الميداني مع المنظمات، يمكن تصنيفها ضمن الأنثروبولوجيا التطبيقية، خاصة في مجالات البيئة، التغيرات المناخية، والتحولات الطاقية. أدير حاليا المنظمة الدولية للاستدامة البيئية، حيث نركز على البحث عن تمويلات دولية لدعم المشاريع التنموية ذات البعد البيئي والاجتماعي، كفرص حقيقية لتحقيق الاكتفاء الذاتي، مواجهة التغيرات المناخية.. كما نعمل على تمكين المرأة القروية المكسيكية من اقتصاد مستدام، واستخدام الطاقات البديلة.

م ح ث: ما هي التحديات التي واجهتك في البدايات؟
أمينة المكاوي: منذ لحظة مغادرتي للمغرب، لم تكن التحديات ظرفية، بل لازمتني، تشبه ظلي. تعلمت الفرنسية باجتهاد ذاتي، لأفتح بها أبواب العالم. ثم كانت الإسبانية، التي أتقنتها في ستة أشهر. كنت أزور الأسواق، المتاحف، الأزقة القديمة… أبحث في الوجوه عن ما يطمئن قلبي، عن شبه ما بالمغرب. تقربت من الناس، حدثتهم عن بلدي، ودعوتهم لتذوق أطباقه. وما يؤلم أكثر من بعد المسافة، هو الغياب. غياب من نحب. كان أصعب ما عشته في الغربة موت والدي خلال جائحة كورونا. وستبقى هذه اللحظة من أصعب اللحظات التي واجهتني في حياتي. وخاصة عندما يتعلق الأمر بوفاة الأقارب.

م ح ث: هل تمكنت من التأقلم مع المجتمع المكسيكي؟
أمينة المكاوي: نعم، لقد تمكنت من التكيف بشكل عميق وملموس مع المجتمع المكسيكي، وكانت هذه العملية واحدة من أكثر التجارب إثراء في حياتي الشخصية والمهنية. منذ البداية، أدركت أنه من أجل التكامل الكامل، يتعين عليا التركيز على أوجه التشابه الثقافية بدلا من الاختلافات. وفي هذا التمرين من الاعتراف المتبادل بالتحديد وجدت أرضا خصبة للتفاهم والحوار بين الثقافات. في كل من المغرب والمكسيك، تحتل الأسرة مكانة مركزية في الحياة اليومية؛ إن الضيافة واحترام كبار السن والحياة المجتمعية تحظى بتقدير كبير. لقد منحتني هذه التشابهات جسرا طبيعيا للتكامل الاجتماعي في هذا البلد اللاتيني الرائع.

م ح ث: ما هي طموحاتك الأكاديمية والمهنية المستقبلية؟
أمينة المكاوي: بصفتي باحثة أنثروبولوجية مغربية مكسيكية، أضع في صلب اهتماماتي تفعيل فضاءات التعاون العملي في مجالات التحول الطاقي، التغيرات المناخية، الهجرة، والتنمية المستدامة. كما أسعى إلى خلق فرص للتوأمة بين المدن، وتعزيز التبادل الثقافي والسياحي، من خلال بناء خطاب فكري عابر للحدود، يستجيب للتحديات المشتركة بين الرباط ومكسيكو، ويُرسخ نموذجا متجددا للعلاقات بين بلدان الجنوب. كما أضع ضمن أولوياتي توسيع نطاق التعاون بين المغرب والمكسيك من خلال مبادرات ثنائية ومشاريع أكاديمية مشتركة، وتفعيل برامج التبادل الأكاديمي والبحثي، من أجل توطيد العلاقات بين الجانبين.

للاتصال بنا

مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج

67، شارع إبن سينا، أكدال الرباط

  • الهاتف : 50 46 27 0537 (212)
  • الفاكس : 35 02 67 0537 (212)
  • البريد الإلكتروني : info@fh2mre.ma

المؤسسة

  • المؤسسة
  • التربية والتعدد الثقافي
  • المساعدة القانونية
  • الفن، الثقافة والتواصل
  • التعاون والشراكة
  • الإنعاش الاقتصادي
  • البحث والتوثيق

مرحبا 2025

  • بنية المساعدة القانونية والاجتماعية :
    59 92 86 62 07 (212)
    r.juridique@fh2mre.ma
  • بنية الإنعاش الاقتصادي :
    65 11 84 62 07 (212)
    r.juridique@fh2mre.ma
  • بنية التعاون والشراكة :
    29 03 38 67 07 (212)
    partenariat@fh2mre.ma
  • بنية التربية والتعدد الثقافي :
    29 96 80 62 07 (212)
    education@fh2mre.ma
  • بنية الفن، الثقافة والتواصل :
    73 64 78 62 07 (212)
    art.culture@fh2mre.ma
  • البريد إلكتروني : bod@fh2mre.ma
  • اتصل بنا
  • شروط الإستعمال
  • مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين في الخارج