المحتوى انتقل إلى
  • Français
  • e-taqafa.ma
  • e-madrassa
  • Youtube
  • Youtube
مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارجمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • المؤسسة في سطور
    • نصوص تشريعية
    • قيمنا
    • الهيكل التنظيمي
  • البنيات
    • التربية والتعدد الثقافي
      • تقديم بنية التربية والتعدد الثقافي
      • المهام
    • المسـاعــــدة القـــانونية
      • تقديم بنية المساعدة القانونية
      • المهام
    • الفن، الثقافة والتواصل
      • تقـديـم بنية الفن، الثقافة والتواصل
      • المهام
    • التعاون والشراكة
      • تقـديـم بنية التعاون والشراكة
      • المهام
    • الإنعاش الاقتصادي
      • تقـديـم بنية الإنعاش الاقتصادي
    • البحث والتوثيق
      • تقديم بنية البحث والتوثيق
      • المهام
  • صوت وصورة
    • مكتبة الفيديو
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • المؤسسة في سطور
    • نصوص تشريعية
    • قيمنا
    • الهيكل التنظيمي
  • البنيات
    • التربية والتعدد الثقافي
      • تقديم بنية التربية والتعدد الثقافي
      • المهام
    • المسـاعــــدة القـــانونية
      • تقديم بنية المساعدة القانونية
      • المهام
    • الفن، الثقافة والتواصل
      • تقـديـم بنية الفن، الثقافة والتواصل
      • المهام
    • التعاون والشراكة
      • تقـديـم بنية التعاون والشراكة
      • المهام
    • الإنعاش الاقتصادي
      • تقـديـم بنية الإنعاش الاقتصادي
    • البحث والتوثيق
      • تقديم بنية البحث والتوثيق
      • المهام
  • صوت وصورة
    • مكتبة الفيديو
لقاءات
لقاء مع ياسمينة العلوي

لقاء مع ياسمينة العلوي

ياسمينة العلوي: جذوري المغربية في صميم عملي

من خلال التصوير الفوتوغرافي والرسم ، تبهر الفنانة ياسمينة العلوي بتنوع     

إبداعاتها. في السلسلة الأولى: “1001 حلم”، تقترح الفنانة تداخل حي وقوي بين الصورة والرسم. أما السلسلة الثانية “ترسبات”، فهي تأمل فني حول الذاكرة والزوال.

E-taqafa: لماذا اخترت عرض “استعادي لسلسلتين” في هذا المعرض؟

ياسمينة العلوي: بصفتي فنانة، لطالما كانت ممارستي الفنية متنوعة: أحب استكشاف مواد ومواضيع مختلفة جدا. ولكي تكون أي نظرة استعادية ممثلة حقا لعملي، بدا لي من الضروري تقديم هاتين السلسلتين، اللتين تجسدان رسالتين متعاكستين تقريبا، لكنهما مرتبطتان بخيط ناظم واحد. الأولى سلسلة تصويرية وجمالية، أدمج فيها بين التصوير والرسم. الأعمال فيها رقيقة، حميمة، تهمس همسا تقريبا. أما الثانية، فهي على العكس، أعمال بأحجام كبيرة، بين الرسم والنحت، فوضوية، خامة، تعبرها هندسة عربية تجريدية. قطبان في حالة توتر، لكنهما يكملان بعضهما بعمق في مسيرتي الفنية.

E-taqafa : سلسلة “1001 حلم” هي عمل مشترك، كيف نشأت هذه التجربة؟

ياسمينة العلوي: منذ طفولتي -كان عمري نحو 10 أو 11 سنة. كنت أرسم أنماطا مستوحاة من بيئتي في المغرب: الزليج، الحناء، الطرز، الانحناءات الزهرية المحفورة في الجبس. على مدى 15 سنة، طورت سلسلة من الرسوم بالحبر تغذت بهذا الإرث البصري. عندما التقيت بـ “ماركو غيرا”، كان مصور أزياء شهير، يتعاون مع علامات كبرى، لكنه كان يشتغل في الخفاء على مشروع شخصي يتمثل في دراسات للجسد العاري بالأبيض والأسود، لم يعرضها في أي مكان. ذات يوم، منحني ثقته عندما اقترحت عليه أن أرسم على إحدى صوره. كانت النتيجة مؤثرة للغاية. في البداية، لم نكن ننوي عرض هذا العمل. لكن تواصلت معنا إحدى المعارض بشكل عفوي، فقبلنا العرض بخفة دم، وصدمنا عندما علمنا أن الأعمال بيعت قبل افتتاح المعرض.

E-taqafa: تضعين جسد المرأة في الواجهة، لماذا هذا الاختيار؟

ياسمينة العلوي: اشتغلت أيضا على الجسد الذكري، لكن صحيح أن أغلب أعمالي تركز على الجسد الأنثوي. هناك عدة أسباب لذلك: أولا، الأنماط التي أستخدمها، والمستوحاة من تقاليد الحناء، تجد مكانها الطبيعي على أجساد النساء. ثم إن الشكل الأنثوي بانحناءاته وأبعاده يحمل خصوصية جمالية تسحرني. فهو يخلق تفاعلا دقيقا بين الضوء والسطح، مما يمنح الصورة ملمسا شبه حسي، ناعما.

E-taqafa: وماذا عن سلسلة “ترسبات”، كيف خطرت لك فكرة تنفيذها بمواد متحللة؟

ياسمينة العلوي: رغم اختياري لمسار فني، ما زلت أفكر بعقلانية شديدة. لدي بكالوريا علمية ودرست علم الأحياء. لطالما سحرتني صرامة الهندسة الرياضية، وخصوصا في التقاليد العربية، حيث التجريد صارم وشاعري في آنٍ واحد. بعد سنوات من العمل على قطع دقيقة وهشة مثل “1001 حلم”، شعرت بحاجة إلى كسر هذه الهشاشة، والانخراط في مواد خام، في ثقل الجسد، وفي جسامة الحركة. ولدت سلسلة “ترسبات” من هذه الرغبة في الانقلاب والتخلي عن الحبر الناعم والعمل بمواد ثقيلة، قابلة للكسر، غير مستقرة.

E-taqafa: هل صممت هذه السلسلة لتذكر بـ”الزوال”؟

ياسمينة العلوي: بالتأكيد. بعض الأعمال تتغير مع مرور الوقت. فالملح يغير تدريجيا ألوان الصبغة، وورق الذهب يتأكسد، وعظام الجِمال تواصل تحللها… هذه قطع حية، في تحول دائم. إنها تستحضر ذاكرة جدار منهار، بقايا قصر فاخر التهمه الزمن، والحرارة، والنار، والغبار… لم يتبق منه سوى شظايا، تذكر بالبذخ المفقود.

E-taqafa : هل تأثرت بحركات فنية في الولايات المتحدة الأمريكية؟

ياسمينة العلوي: عشت أكثر من عشرين عاما في أمريكا، لكن ممارستي الفنية عالمية بامتياز. قضيت وقتي بين المكسيك، المغرب وأوروبا. لم أفكر يوما في أن أكون فنانة معاصرة؛ درست العلوم، ثم السينما، دون تكوين أكاديمي حقيقي في الفن. لا أنتمي لأي تيار محدد. أتبِع حدسي وهواجسي اللحظية. هذا ما يجعل عملي يحمل طابعا شخصيا للغاية، وهو ما أعتقد أنه يلمس المتلقين بعمق.

E-taqafa : كيف تعيشين كفنانة من أصول مغربية في أمريكا؟

ياسمينة العلوي: بدأت مسيرتي الفنية في مدينة نيويورك وهي، في نظري، مكان خارج أمريكا. في نيويورك، الجميع ينحدر من مكان آخر. وهذا التنوع الثقافي هو ما يمنح المدينة ثراءها. رغم أنني أتبنى نظرة جمالية معاصرة، وهي مقاربة غربية جدا. فإن جذوري المغربية في صميم عملي. هذا المزج بين عالمين هو ما يحددني، وأعتقد أنه يمنح عملي تفردا خاصا.

E-taqafa: هل أثرت أصولك المغربية على إبداعك الفني؟

ياسمينة العلوي: جذوري المغربية تشكل جزءا أساسيا من أعمالي الفنية. سلسلة “1001 حلم” مستلهمة مباشرة من نقوش الحناء التقليدية. سلسلة “ترسبات” تستكشف الهندسة والعمارة المغربية. أما سلسلتي الأخيرة المعروضة في مراكش، فهي أشبه بدراسة سوسيولوجية عن الطقوس النسائية القديمة في المغرب: طقوس “العادات”، طقوس الحمام، الطابوهات حول الجسد والشعر، أو حتى الشخصيات الأسطورية مثل “عائشة قنديشة”.

E-taqafa : ماذا يمثل لك العرض في فضاء ضفاف ؟

ياسمينة العلوي: إنها المرة الأولى التي أقدم فيها هاتين السلسلتين في مكان واحد. رغم أنهما أنجزتا في فترات متقاربة، إلا أنهما تعبران عن توجهين مختلفين تماما، سواء من حيث الشكل أو التقنية. جمعهما يتيح لي إظهار تنوع ممارستي، وتطور نظرتي ونواياي. إنها وسيلة لتقديم رؤية أكثر تكاملا عن عملي، من خلال أعمال تعكس، رغم تناقضها، نفس الحساسية والرغبة في الاستكشاف.

للاتصال بنا

مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج

67، شارع إبن سينا، أكدال الرباط

  • الهاتف : 50 46 27 0537 (212)
  • الفاكس : 35 02 67 0537 (212)
  • البريد الإلكتروني : info@fh2mre.ma

المؤسسة

  • المؤسسة
  • التربية والتعدد الثقافي
  • المساعدة القانونية
  • الفن، الثقافة والتواصل
  • التعاون والشراكة
  • الإنعاش الاقتصادي
  • البحث والتوثيق

مرحبا 2024

  • بنية المساعدة القانونية والاجتماعية :
    59 92 86 62 07 (212)
    r.juridique@fh2mre.ma
  • بنية الإنعاش الاقتصادي :
    65 11 84 62 07 (212)
    r.juridique@fh2mre.ma
  • بنية التعاون والشراكة :
    29 03 38 67 07 (212)
    partenariat@fh2mre.ma
  • بنية التربية والتعدد الثقافي :
    29 96 80 62 07 (212)
    education@fh2mre.ma
  • بنية الفن، الثقافة والتواصل :
    73 64 78 62 07 (212)
    art.culture@fh2mre.ma
  • البريد إلكتروني : bod@fh2mre.ma
  • اتصل بنا
  • شروط الإستعمال
  • مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين في الخارج